اصطحب عروسة الي اغلي و أشهر الفنادق السعودية في عاصمة المملكة الرياض و اتم عرسه و اشهر زواجه الا انه لم يمضي علي زواجه ثلاثة أيام و قد كان قد طلقها و أرسلها الي بيت أخوها, و الفعل لم ينجح العريس الشاب في ان يسيطر علي نفسة و ان يتحمل الصدمة كما ستشاهد بنفسك ما قد صورة من غرفة نومة و أصر علي وجودة كمستند ضد اي كلمة او مقولة من أهل العروس, و كان في البداية قد تقدم لأخوها و طلب منه الرؤية الشرعية في وجود الأهل و كانت قد عجبتة, و وافق علي كل الشروط و تحمل كل النفقات دون تردد الي ان عقد عليها و اشهر ذلك, و ذهبا لقضاء شهر العسل الا انه كما هو واضح و كما ستري و تشاهد الآن بنفسك انه بالفعل وقع في المحظور و حدث ما لا يحمد عقباه