حكى بأنّ هناك عروس قد أقدمت بالاعتراف لزوجها في ليلة دخلتهما على أنّها قد وقعت في الرزيلة مع رجل قبل زواجهما حيث أنّ في ليلة عرسهما وفور دخول العروسين إلى المنزل حيث أنّ العريس وجد العروسة تجري إلى غرفتها وتغلق الباب عليها فتعجب العريس ولكنّه ظنّ بأنّ هذه العروس تخجل منه فبدأ يهدأ من روعها بالكلمات
الجميلة ولكنها لم تفتح فأخذ في الطرق على الباب بصوت عال فأسرعت العروس إلى فتح الباب حيث أنّها خشيت من أن يفتضح أمرها فلما دخل الزوج أخذت العروسة بالبكاء وقالت له أريد أن أعترف لك بشيئ فقال لها اتركي كل أحزانك فاليوم يوم الفرح وليس الحزن وهيّا نستمتع بليلتنا وغداً قولي لي ماشئتي ولكنها أبت فقلق الرجل وأخذ بالاستماع إليها فإذا بها تقول لها أنّها قد وقعت في الرزيلة مع رجل قبل أن يقوم هو بالتقدم لخطبتها ،فغضب الرجل وقال لها لما فعلتي هذا لما لم تخبريني قبل ذالك قالت له لقد حاولت إخبارك أكثر
من مرة ولكنّك لم تسمح لي بذالك فقرر الزوج أن يتركها حتى يحين موعد ولادتها ثمّ يفتعل مشكلة معها ويرجعها إلى بيت أبيها ويطلقها فقلت الزوجة لن أنسى لك هذا الموقف وأخذ الرجل يترقب زوجتة ولم يلمس جسدها قط حتى اقترب موعد ولادتها فوجدته يكتب لها رسالة في اليوم الذي كان سيقوم بإذهابها إلى أهلها حتى يطلقها ولقد كتب فيها لقد كنتي نعم الزوجة لم تضيعي عليّا فرضاً ولم تعصي لي أمراً والله يغفر الذنوب فكيف لي وأنا عبد أن لاأقبلها أنت زوجتي ونعم الزوجة أنتي واليوم هو أوّل أيّام حياتنا معاّ كزوجين فانغمرت الفتاة في البكاء ، حقاً من لايرحم لايرحم ،ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء.
الجميلة ولكنها لم تفتح فأخذ في الطرق على الباب بصوت عال فأسرعت العروس إلى فتح الباب حيث أنّها خشيت من أن يفتضح أمرها فلما دخل الزوج أخذت العروسة بالبكاء وقالت له أريد أن أعترف لك بشيئ فقال لها اتركي كل أحزانك فاليوم يوم الفرح وليس الحزن وهيّا نستمتع بليلتنا وغداً قولي لي ماشئتي ولكنها أبت فقلق الرجل وأخذ بالاستماع إليها فإذا بها تقول لها أنّها قد وقعت في الرزيلة مع رجل قبل أن يقوم هو بالتقدم لخطبتها ،فغضب الرجل وقال لها لما فعلتي هذا لما لم تخبريني قبل ذالك قالت له لقد حاولت إخبارك أكثر
من مرة ولكنّك لم تسمح لي بذالك فقرر الزوج أن يتركها حتى يحين موعد ولادتها ثمّ يفتعل مشكلة معها ويرجعها إلى بيت أبيها ويطلقها فقلت الزوجة لن أنسى لك هذا الموقف وأخذ الرجل يترقب زوجتة ولم يلمس جسدها قط حتى اقترب موعد ولادتها فوجدته يكتب لها رسالة في اليوم الذي كان سيقوم بإذهابها إلى أهلها حتى يطلقها ولقد كتب فيها لقد كنتي نعم الزوجة لم تضيعي عليّا فرضاً ولم تعصي لي أمراً والله يغفر الذنوب فكيف لي وأنا عبد أن لاأقبلها أنت زوجتي ونعم الزوجة أنتي واليوم هو أوّل أيّام حياتنا معاّ كزوجين فانغمرت الفتاة في البكاء ، حقاً من لايرحم لايرحم ،ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء.